top of page

كتبي

 التأليف والكتابة هما المتنفس المتبقي.. لا أعتبر أنني في مضمار للسباق.. أو أنني في عجلة من أمري.. كل ما يهمني أن أحاول التعبير والكتابة.. لا شيء يشغل ضميري سوى التساؤل متى أتوقف؟! في هذا المضمار لا يوجد نجاح وتتويج.. لا توجد خسارة -على الأقل بالنسبة لي- إنه مجال رحب واسع عميق أشكله وألونه كيفما أريد.. ما أقوم بتأليفه هو عالمي الحقيقي.. هي مشاعر أناس لا تقوى على الحديث.. بل لا يعرفون تركيب الجمل المنمقة.. مهمتي هي أن أكون لصًا نبيلًا يتلصص على شؤونهم وهمومهم وآمالهم ثم ينقلها.. ورغم هذا أعرف أني أظل لصًا لا أكثر!!
أنا وثلة من مرتزقة الأرض!
 

 

فكشفت الغطاء عن وجهها، وجعلت تنظر إليهم.. ولسان حاهلا يقول: هيا يا مجع التعساء والفقراء.. هيا يا مجوع الطبقة الكادحة، انظروا إىل وجهي ّ الفتان، ومجالي األخاذ.. هي ِّ ا وجهوا نظراتكم العطشى، القاسية العنيفة، حنو وجهي العذب الرباق، ولتلتفت أوجهكم الكاحلة اليت اختذت حبات العرق ً ّ ، وسودته الشمس الالهبة.. هيا انظروا واطفئوا بنظراتكم ً ودروبا منه طرقا لوعة األمل وحرمان األوقات.. هيا متتعوا ولو للحظات بوجهي الذي يفيض ً.. هيا انتهزوا فرصة عمركم.. فلن تظل إشارة ً ومجاال ماء وخضرة ورونقا املرور محراء طوال العمر كله.. إنها سرعان ما تضيء لونها األخضر، وعندها .ستكرهون األلوان اخلضراء بقية حياتكم املتسخة

أربع ساعات في أبوظبي

نصوص سردية​​

صدر عن دار اقرأني للنشر و التوزيع في أبوظبي كتاب "أربع ساعات في أبوظبي" للكاتب والصحفي عبدالله زايد، وقد ضم الكتاب الذي يقع في سبع و ثمانين صفحة ثلاثاً وعشرون نصاً أدبياً تراوح بين القصة (مثل الجواز الأخضر و أربع ساعات في أبوظبي و ليلى في اليونان)، و القصة القصيرة جداً (مثل مجرد دكتورة والعلقم المرير ) و الخاطرة مثل (ويل وكيف والسقوط المريع). وتدور أغلب القصص في فلك المرأة و المعاناة و الموروث الإجتماعي و غيرها من القضايا التي تثقل كاهل المجتمعات العربية عامة و الخليجية على وجه الخصوص. السيدة عائشة الكعبي، القاصة والمترجمة و المدير التنفيذي للدار، قالت: " عبدالله زايد ليس كاتباً فحسب، بل فارساً يذود عن المرأة بقلمه، لم يتملص من دوره كمثقف في مواجهة المجتمع بعيوبه، وغمس بقلمه في عمق الجرح مؤمناً بأن العلاج إنما يبدأ من إدراكنا لمواضع الألم أولاً و أخيراً.
   ليتني امرأة

رواية​

... لم يكن همك الحقيقة والبحث عنها ... كان همك اعترافي وحسب ... و خلاصك حتى لا تذهب سهرة الخميس سدى ...ولذلك انا مستغربه جدا جدا .. وهو ما يبعث في نفسي سؤالا واحدا فقط ..
-ماهو
-أين تخبئون ضمائركم... وفي أي قرار تضعونها؟ ومن هذا الأنسان في قلوبكم؟
-كاتب الضبط.. هل دونت كل شيء دار هنا؟
-نعم سيدي.. تم تسجيل كل شيئ حرفيا.
المنبوذ

رواية - الطبعة الثالثة​

​الرواية التي نقدم المنبوذ , للروائي السعودي عبد الله زايد , تضعنا أمام بناء روائي إبداعي أصيل للغايه . تعالج الرواية رحلة رجل يسافر ليزور والده المريض . وخلال السفر الذي يستغرق اثنتين و سبعين ساعة , يستعرض القاص أمام اعيننا مشاهد من طفولته و قريته , العادات و التقاليد المفروضه على المواطنين وضرورة التمسك بها و بالدين , الحب , الطيبة ,سوء طبيعة الأنسان و أهمية العائله . و التعلم في هذا السياق, من الحرية , من وجهات النظر و الآراء المختلفه ومن حرية التعبير
إنها رواية تمتلك جمالية المضمون المفاجئ, كما تمتلك لغة شرعية أخاذه, جعلتنا نستشف مدى روعة الرواية بلغتها الأصلية ,اللغه العربيه التي نشعر بالحنين لمعرفتها , التعبير عن العواطف , وصف المشاهد الطبيعية و مواقف النزاع ,كل هذا ,جعلها تصل الى حبكتها الأعلى الخاطفة الساحرة
.
لأنك إنسان

نصوص سردية

​إليك خطرات قلب... وأنفاس وجدان... أفكار عقل وبوح كيان... إليك لهيب الراحه و كلمات روح... سطور أرق وحديث نفس... إليك عين الآخرين ودمع حزنهم... إليك صرخات من لا يجيدون الصراخ ومعاناتهم الصامتة... ونداءات من لا يعرفون النطق و يكنهم ألم... إليك أحزان الضاحكين و هم مبتسمين...
المنبوذ
 
صدرت بالإسبانية رواية المنبوذ للكاتب السعودي عبدالله زايد، بترجمة الكاتبة والمترجمة ملك مصطفى ، الترجمة صدرت بالتعاون بين داري دون كيشوت و بيسيون نت للنشر و التوزيع ،. وقد كتبت الروائية الاسبانية الشهيرة روسا ريغاس، مقدمة للرواية قالت فيها أن "المنبوذ"، للروائي السعودي عبد الله زايد، تضعنا أمام بناء روائي إبداعي أصيل للغاية، وهي تعالج رحلة رجل يسافر ليزور والده المريض، وخلال السفر الذي يستغرق اثنتين وسبعين ساعة، يستعرض القاص أمام أعيننا مشاهدا من طفولته ومن قريته، من العادات و التقاليد المفروضة على المواطنين و ضرورة التمسك بها وبالدين، وفيها الحب، الطيبة، سوء طبيعة الإنسان وأهمية العائلة. وفي هذا السياق التعلم من الرواية، من الحرية الموجودة فيها، من وجهات النظر والآراء المختلفة ومن حرية التعبير.
أما الناقد والكاتب الصحفي الاسباني توماس نافارو فذكر في تقديمه للرواية أنها تطرح المتناقضات التي يتكون منها المجتمع السعودي، القوي والغني بالمال والطاقة والتكنولوجيا، وفي مقابل ذلك، نجده مجتمعا متحفظا محتفظا بعاداته السياسية ـ الدينية، يخشى الحرية التي يشعر بها وكأنها التحدي الأعظم له بطرحها عولمة القرن الحادي والعشرين .
المنبوذ

رواية - الطبعة الثانية

​​

تأخذك المنبوذ أيضا عبر أحداثها المختلفه وقصصها المتنوعه نحو المجتمع الذي بدأ من حياة التشرد و التقاتل الى حياة الدولة و المؤسسات ,مصحوبا بآمال وطموحات جموع من الناس الذين عاشوا فترات الجوع و المرض و الحروب القبائليه , أما صور الإحباط من عدم تحقق مثل هذه الأهداف, فهي موزعه بين جنبات الرواية , وذلك أن الفجيعة من تعدد الإخفاقات تعبر عن نفسها كأنين وسرد حزين لعذابات تلك الجموع البشرية
المنبوذ

رواية - الطبعة الأولى

​​

لاقت رواية المنبوذ منذ اليوم الأول لصدورها, الاحتفاء و الاهتمام حيث اعلن عن صدورها من العاصمة الأسبانية مدريد في حفل أقيم في المكتبة الوطنية الأسبانية ,رعته و حضرته مديرة المكتبه الروائيه الإسبانية الشهيرة الدكتورة روسا ريغاس, و بحضور السيد فرناندو بيريرا ممثلا وزيرة الثقافة الإسبانيه وناشرة رواية المنبوذ باللغه الأسبانيه السيده ملك مصطفى مديرة دار دون كيشوت الإسبانيه ,بالإضافه إلى جمع من الإسبان المهتمين بالأدب العربي وبعض حضور من الجالية العرب .
bottom of page